نتائج البحث: منظمات ثقافية
ترافق القتل الجماعي للفلسطينيين منذ النكبة عام 1948، مع "الإبادة الثقافية" طوال تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، في عملية مُمنهجة للتطهير العرقي، وطمس الهوية الوطنية والثقافية ومحو الذاكرة الجمعية للشعب الفلسطيني، ومحاولة التخلّص من الآثار المادية التي تربط السكان الأصليين بوطنهم.
يصف الأستاذ خليل السكاكيني تلميذه ياسر عمرو بإيجابيّة، بدءًا بصورته الجميلة وبأناقة لبسه، فيضيف: "وهو ذكي يحسن الكتابة كأنه أديب كبير، مصير هذا الفتى إما أن يكون من كبار الناس وزعمائهم، وإما أن يكون من كبار المجرمين، وقاه الله".
نقدّم هنا ترجمة لآخر خطاب ألقاه رابين أمام الكنيست بجلسة التصويت على الاتفاق الإسرائيلي الفلسطيني بشأن الضفة الغربية وقطاع غزة، يوم 5 تشرين الأول/ أكتوبر 1995. وتضمّن رؤيته لعناصر تسوية الصراع مع الفلسطينيين والتي أعلن نتنياهو تماهيه معها.
نقدّم هنا ترجمة كاملة لتقرير جديد ظهر في المجلة الاقتصادية الشهرية الإسرائيلية The Marker التابعة لمجموعة هآرتس (عدد آذار/ مارس 2023) بقلم رئيس تحريرها إيتان أفريئيل، بعنوان "الأشخاص الذين تحرّك أموالهم الانقلاب على الحكم" في إسرائيل.
أقيمت وعلى مدار العام المنصرم العديد من الأنشطة والفعاليّات. حول أبرز الكتب التي صدرت خلال عام 2022، وكذلك أبرز الفعاليات الثقافية، يتحدث لنا عدد من الكتّاب العرب من خلال التقرير التالي:
أطلقت مؤسسة عبد المحسن القطان، في مقرها برام الله، مشروع "أصداء من التضامن"، الذي جاء نتيجةً لجهدٍ جماعي وبحثيّ على مدار 4 سنوات، ليسلط الضوء على الأشكال المختلفة التي آل إليها التضامن مع النضال الفلسطيني محليًا وعالميًا.
بجسده المنهك والمريض، وجراحه البليغة، محمولًا على إرادة مقاتل عنيد، اجتاز عبد القادر أبو الفحم كل المراحل الخطرة في الإضراب، إلى ان وصل إلى مرحلة الإكراه على تناول الطعام المذاب عبر الأنف.
هل النساء، حريتهن، ملابسهن، وزيجاتهن، تشكّل منفذًا هامًا لإرساء الهيمنة؛ منهجًا لتصوير الغزاة الأجانب على أنهم خيّرون؟ الجواب الأكثر إقناعًا لهذا التساؤل هو أن الحركات النسوية الأفغانية والحركات النسوية في جنوب آسيا مشوبة بتواطؤ متخيَّل مع الاستعمارية والإمبريالية.
الترجمة ليست نقلًا لغويًا من لغة إلى أخرى فحسب، بل "تتطلب المعرفة اللغوية الواسعة والقدرة على التعلّم وعلى البحث والتنقيب وحب الاطلاع والاجتهاد المتواصل والأمانة والاختيار المستنير والضمير المهني اليقظ"، كما قال محمد الديداوي.
يضع الناقد العراقي محمد جبير لكتابه الجديد الصادر عن مكتبة فضاءات الفن ببغداد عنوانًا مدهشًٍا كونه اختار الحديث عن روائيين وكتّاب سردٍ رحلوا عن الدنيا، ليقول نيابةً عنهم: لقد خرجنا عراة إلّا من حروفنا التي ظلّت تغنّي ذاكرة الارتداء الجمالي.